غابرييلا الأسود

غابرييلا 3 قطعة معدنية حانة مجموعة، أبيض وأسود عن هذه الحزمة وشملت في هذه الحزمة غابرييلا حانة الجدول، والمعادن وغابرييلا حانة يحتوي الجدول على منحنيات أنيقة التي تعطي مظهرا الكلاسيكي العصري. وسوف تعمل بشكل جيد وتنسيق مع ما يقرب من أي أسلوب تزيين التي قد يكون لديك في منزلك. هي التي شيدت هذا الجدول حانة المعاصر من المعدن لقوة التحمل وأضاف. ويستخدم الزجاج على رأس الطاولة، وهو ما يعطيها المألوف، ونظرة الحالي، في حين لا يزال مساعدتها على الحفاظ على قوة والقدرة على الوقوف في الاستخدام اليومي. وملحومة الحلقة السفلية على هذا الجدول حانة معدنية لقوة إضافية والاستقرار المضافة. الحجم الصغير لهذا البند يجعل يجعلها خيارا جيدا للمناطق صغيرة كما هو الحال في الدراسة، أو مطبخ صغير. أنه يحتوي على الانتهاء من السود الجذابة التي يمكن احتواؤها بسهولة في معظم مع أي نظام الألوان. يمكنك أيضا استخدام هذا الجدول في غرفة الطعام، الانتهاء من الطابق السفلي أو مساحة صغيرة أخرى. بغض النظر عن أي غرفة يستخدم هذا الجدول في، فإنه يمكن بسرعة وبشكل أنيق تحديث مظهر منزلك. غابرييلا براز، مجموعة من 2، أسود معدن إضافة الذوق متطورة إلى المطبخ الخاص بك مع براز المعدنية غابرييلا الأسود. وضعت مع معدني قوي محكم، وشدد هذه المجموعة مع الصغر والتصاميم على شكل قلب التي يعرض تفاصيل الحارة ودعوة إلى مساحة المعيشة الخاصة بك. زوج لها مع جدول مرتفع أو طاولة المطبخ. هم الارتفاع المثالي للاستمتاع كوكتيل، كوب من القهوة أو وجبة خفيفة مع العائلة والأصدقاء. هذه المقاعد حانة، مجموعة من 2، تمتزج مع معظم أساليب الديكور، من المعاصرة إلى التقليدية. يتم بناؤها من أجل الاستقرار وتتم على الصمود ارتداء اليومي. وتغطي المقاعد مع وسائد بيضاء مريحة. الحافة السفلية على هذه المقاعد الثقيلة مريحة للراحة قدميك. سواء كنت تزيين غرفة من الصفر أو ترقية الداخلية الخاصة بك، you39ll يكتشف أن هذا البند يجلب قدرا كبيرا من التنوع إلى أي موضوع في home. Does لديك واحدة الباليه نجم الأسود يعني تغيير حقيقي إلين دنكل هل هذا يعني حقبة جديدة من الفرص ل الباليه اللون في العالم من طيور البجع الأبيض، والثلج، والرشيقات التوقعات يعتمد على من تسأل. جوان مايرز براون، مؤسس المدير الفني لPhiladanco، التي أنشئت فرقة لها منذ 45 عاما بسبب عدم وجود فرص للراقصين الأسود، وليس لأنني أردت أن يكون لديك شركة السوداء. لشعورها أن كوبلاند (32 عاما) حصل على وظيفة جديدة، ليس فقط بسبب شيس راقصة باليه على ما يرام ولكن لشيس تسويق ذلك. شيس من ذوي البشرة الفاتحة (والدها هو ثنائي العرق)، ولها هيئة القاتل. وكانت على غلاف مجلة تايم، فعلت إعلان على تحت درع الذي يكون تم الاطلاع ما يقرب من تسعة مليون مرة على موقع يوتيوب، وكان مقدم الشهر الماضي في حفل توزيع جوائز توني. مذكراتها، الحياة في الحركة. وكان من أكثر الكتب مبيعا، وشيس الذهاب إلى نجم في [بروأدوس في المدينة لمدة أسبوعين الشهر المقبل. إذا كانت hadnt تم تعيين المدير، وقال براون، [ووولدف] كانت هناك مجموعة كبيرة من الارتباك. وقال غابرييلا يودينيش، عازف منفرد السابق مع ولاية بنسلفانيا باليه من ناحية أخرى، كان كوبلاند تحول مع رؤساء تقنية لها قبل فترة طويلة كانت نجمة. اثنين مدربين معا في عام 2000 الذين تتراوح أعمارهم بين 16 عاما في برنامج الصيف في ABT. وقال يودينيش كانت الفتاة في مستوانا في ذلك الصيف. كنا في رهبة من موهبتها ميكايلا DePrince (20 عاما) تدريب أيضا في ABT. ولد في سيراليون ونشأ في الكرز هيل، أنها أنجزت في فوائد في جميع أنحاء العالم، وظهرت في الفيلم الوثائقي الباليه الأولى الوظيفة. حقوق الفيلم لمذكراتها، رحلة الطيران. وقد بيعت، وانها يتمتع بتأييد قوي على وسائل الاعلام الاجتماعية. ولكن، يقول براون، النساء أكثر قتامة وقتا أصعب، وبعد موسم واحد في مسرح الرقص هارلم، وجدت DePrince النجاح عبر المحيط الأطلسي في الباليه الوطني الهولندي، واحدة من العوالم الفرق المميزة. وقالت أنهم على ما يبدو فقط لعدم التركيز على لون بشرتي مثل بعض الشركات الأمريكية. لذلك أنا افترض أنك يمكن أن نقول أنه كان من الأسهل للحصول على التعاقد في الخارج في هذا الصدد. تمت ترقية DePrince للموسم المقبل لزعيم حزب، أو ديمي-عازف منفرد، وتجاوز السلك دي الباليه. في 1 يوليو، في حين لا يزال متدربة، رقصت في باس دي دوكس من بحيرة البجع على التلفزيون الهولندي، ولا أحد قال حقا أي شيء عن كوني بجعة بيضاء سوداء. هذا الاختلاف في المواقف لا مفاجأة بويان Spassoff، الذي مع زوجته ستيفاني وولف Spassoff، يوجه مدرسة فيلدلفيس روك للرقص التعليم، حيث درس DePrince لسنوات عديدة. الصخرة والطلاب من العديد من الثقافات. ويقدم برامج التوعية في 30 مدارس المدينة والمنح الدراسية للطلاب واعد يجدها هناك. وقال بويان Spassoff ولكن حيث ان Spassoffs توجيه راقصة سوداء الموهوبين بدءا مهنة في الوقت الراهن، للأسف، أنا ربما نشير إلى أوروبا. في أوروبا، انهم فعلا تبحث عن التنوع. هناك الكثير من الفرص. بالنسبة للجزء الأكبر، انها تتلخص في المواهب. وقال انخيل كوريلا، مديرها الفني ومدير ABT السابق الذي تتداخل Copelands مهنة بنسلفانيا باليه، أيضا، مهتمة الراقصين مع تبدو متنوعة. وقال الضبابية هي راقصة جميلة. أول شيء فعلته عندما انضمت إلى ABT، I. سألني إن كنت قد الرقص معها. (وأشار إلى أن هناك تنوع في عائلته. جنبا إلى جنب مع شقيقته راقصة، كارمن، نشأ وترعرع مع إيمي، الذي ولد في غينيا، واعتمدت في 2.) كوريلا لا تبحث عن التقليدية الذي يكون الباليه السلك دي كان المعيار منذ مئات السنين، حيث يتطلع الجميع متطابقة، مثل الروبوتات. وأضاف أن السلك يمكن أن تخلق التماسك بطرق أخرى. وأنا أقول لهم لديهم لخلق جو. تقريبا كل التنفس معا. في نهاية اليوم، وتريد الشركة حيث الجميع لديه نوع من الطاقة. نعم، وقال: هناك بعض شرائع عليك أن تتبع في العالم الباليه. راقصة لا بد أن يكون حسن الخط، وإقبال السليم والمرونة وبدوره جيدة، قفزة جيدة. ولكن يمكن أن تكون من أي لون. وافق باربرا Sandonato (72 عاما). انها تحظى بشعبية معلم فيلادلفيا الباليه وأول راقصة استأجرت عندما شكلت باربرا Weisberger بنسلفانيا باليه في عام 1963 شيس أيضا غابرييلا Yudenichs الأم. كما هو الحال مع جميع الراقصين والأسود والأبيض والإيطالية والآسيوية، وعلم الجمال تلعب دورا كبيرا، قالت. ولد ضبابي مع تلك سيقان جميلة والقدمين. بالنسبة لي، وليس عن اللون الخاص بك، إزاء الفنية ومدى صعوبة عمل للحصول عليه. جانين بيكلز، 30، راقصة مع Philadanco شكوكه، مشيرا، ايم 5 أقدام و 9، نحيلة، العضلات، من أصحاب البشرة السوداء امرأة سوداء. مدير شركة الباليه، وقالت: سوف يقول، جماليا، هي لا تملك خطوط، القدمين عندما يعني أنها لا تريد شخص يقف خارجا. انها ولها التوأم، اريكا، فازت المنح الدراسية الباليه ولكن بعد ذلك تم دفع نحو الرقص الحديث، والتي هي أكثر تنوعا بكثير. كنت أعرف أنني لن تكون قادرة على أن تكون في شركة الباليه. ايم سعيد جدا لضبابية، ولكن ايم ليس سعيدا حول الوضع. انها تمزج في، شيس امرأة سوداء من ذوي البشرة الفاتحة. وقال بيكلز أنه حتى والعتاد الباليه أبسط، لباس ضيق الوردي، من المفترض أن تبدو وكأنها الساقين شاحب. هو لا تبدو وكأنها لهجة اللحم على البشرة الداكنة. إذا كانت راقصة باليه الأسود في لهجة اللحم، شيس بالتأكيد سوف تبرز. وايم رؤية بعض الراقصين الذين لا حتى ارتداء الجوارب لأنهم غير قادر على العثور الجوارب في ظلها. وقد أنتجت فيلادلفيا المزيد من الراقصات اللون من العديد من المدن. تدرس Sandonato أندريا لونغ، الذي كان ندفة الثلج في مدينة نيويورك الباليه شعبية 1993 صور كسارة البندق. مع ماكولي كولكن. رقصت ديبرا أوستن مع سيتي باليه قبل ان ينضم الى ولاية بنسلفانيا باليه في وظيفة مدير. وأشار ستيفاني ولف Spassoff الأخيرة نجاحات مدرسة صخرة: تايلور ستانلي، عازف منفرد مع سيتي باليه لورانس Rines، في بوسطن الباليه زاكاري داونر، الذي وصلت الى لاس فيغاس في سو يو ثينك يو كان دانس ومصممة الرقصات الصخور، جوستين ألين. والجميع - كوريلا، Sandonato، وSpassoffs، يشير إلى Jermel جونسون، ولاية بنسلفانيا باليه راقصة فقط السوداء، والذي لديه مرونة مدهشة، عضلات امتد، والوثب العالي السماء. BalletX، ومقرها فيلادلفيا شركة الباليه المعاصر، وأيضا واحدة راقصة أميركية من أصول إفريقية، غاري دبليو جيتر الثاني. ولكن، قال بيكلز، في مختلف بالنسبة للرجال، الذين لا تفعل الكثير من العمل السلك وغالبا ما يقف وراء راقصة باليه من ذوي البشرة الفاتحة، وتقديم لها. هي لا ترى محنة تحسن راقصة الباليه الأسود. لا أعتقد أن من شأنها أن تغير من أي وقت مضى، أن نكون صادقين، لأن مديري الشركات جماليا لا أعتقد أنه يبدو جيدة. مع أخذ ذلك في الاعتبار، وقال جوان مايرز براون انها سوف يعقد الاختبار في يناير كانون الثاني فقط لراقصات الباليه السوداء. وقالت إنها تعتزم دعوة جميع المديرين من الشركات الباليه الكلاسيكية الذين يقولون انهم غير قادر على العثور على أي الراقصات الأسود. وقال براون (كوريلا يقول جحيم هناك.) أنا لا أعتقد أن مواجهة الباليه يتغير. فإنه يحتاج إلى تغيير. انها تحتاج لتبدو وكأنها America. Gabriella الأسود WOW هذا هو مدهش لا أستطيع أن أصدق كيف بسيط السوبر هو للبحث عن وإنشاء شجرة العائلة مع القليل جدا من المعلومات في متناول اليد. هذا هو ببساطة أعلاه وراء أي شيء آخر I039ve ينظر على شبكة الإنترنت شكرا لكم شكرا لكم شكرا لكم ر سلون، جالاتين، تينيسي، لقد سعيت لتجميع عائلتي لأكثر من 35 عاما وقدمت مباريات الذكية يذهب الماضي أعنف أحلامي . بفضل MyHeritage، وهذا هو هواية رائعة ومثيرة حقا لحفر حقا في عمق. د. هنري، شمال لودرديل بولاية فلوريدا، MyHeritage هو مكان عظيم لتطوير شجرة العائلة. في وقت أقل من أسبوعين وكنت قادرا على تتبع عائلتي إلى 1877. هذا ليس في جزء صغير يرجع ذلك إلى مخزن هائل من البيانات المتوفرة من خلال MyHeritage. جورج فاكا، بونيتا سبرينغز، فلوريدا، وأنا لديها وقت من حياتي. شكرا لتقديم مثل هذا الموقع الرائع الذي سوف يساعد الكثير من ك. ن. ماتياس. جنوب فولتون، تينيسي، وبفضل موقع الويب الخاص بك وأخيرا تمكنت من فك لغز لقد كان الوحي عظيم للعثور على هذا العدد الكبير من أفراد الأسرة بعد سنوات عديدة. A. هورست، شارلوت بولاية نورث كارولينا،